الي متي....
تطول حيرتي.....
وأبقي.......موزع الفؤاد...
مشتت الرؤي....
مرآتي ،.........لم تعد ...تدري.....من أنا..
آآآآآآه....أظن.....أنني....ذلك الموسوم...
بالذكاء.......والكسل....
في حضني الأمان.......والخطر...
في عقلي التسامح.....والهدوء......
وقلبي....بالنيران....واللهيب......يضطرم
أنا ذلك المسكون ، بالأماني ..
ويعزف ، في قلبي ــ رغم جراحه ــ الوتر
في حين أن الكون حولي ، يرتدي ... حلة الظلام البهيم
ويسكنه ، الخطر،
ولا تطفأ ، نيران الحزن فية ...، محيطات ، المطر
أنا فوضوي ،............ يعشق النظام....
وذلك المغامر .... الذي... .يحيا الرتابة..
متحف المتناقضات.....وملتقي الغرائب...
مولود ، برج الليث.....الذي يحيا.....
حياة الحمل....
وأنا.......الثائر الجسور.......... الكيس الفطن....
ذلك الذي ... يأتى......... أبدا متأخرا...
فأنا الذي.....، ويا للسخرية ... قررت أن أعود ........الي...
حظيرة الشعر ....... بعدما .....
انفض ، سوق الشعر....لا، ثم من عكاظ ... غودرت أسواقه
وتوجه.... العشاق.....والقراء ....والكتاب... والنقاد
معا..... ليشاركوا
في......سامر، القصة ، والرواية.
أنا الذي،...يحسن الإختيار.......... فيختار ، الفشل .
###